حمّل الآن | مجاناً | كتاب (مختصر العقيدة الإسلامية) | د. طارق السويدان

🎁 حمّل الآن مجاناً 🎁 

✨ كتاب (مختصر العقيدة الإسلامية) | د. طارق السويدان ✨

💫🌙 بمناسبة شهر رمضان المبارك، نقدّم لكم هذا الكتاب القيم، الذي يقدّم العقيدة الإسلامية بأسلوب ميسر وموثوق، مستندًا إلى منهجية علمية أصيلة تجمع بين الصفاء والوسطية.💫

🖍️ كتبه وألفه الدكتور طارق السويدان عام 1978م، وراجعه له واعتمده العالم الدكتور عمر الأشقر “رحمه الله تعالى”.

🌿 نقدمه لكم بإخراج جديد ونسخة محدثة تليق بكم 🌿

📜 ذكر فيه المؤلف مسائل العقيدة مما ثبت عند العلماء العاملين الصالحين، ولم يتجاوزهم فهم أهل الإسلام الصافي الذي عرفوا الحق حين جهله الناس، وحرص فيه على ألا يلجأ إلا لما ثبت بالدليل القاطع، وأما ما اختلف فيه العلماء فابتعد عنه قدر الإمكان.

📝 يستعرض الكتاب عدة فصول أهمها:

🔹 أهمية علم التوحيد.

🔹 الإيمان بالله تعالى: وفيه (الأسماء الحسنى، صفات الله تعالى).

🔹 الإيمان بالرسل.

🔹 الإيمان بالكتب.

🔹 الإيمان بالملائكة: وفيه (الجن والشياطين)

🔹 الإيمان باليوم الآخر: وفيه (الموت والقبر، علامات الساعة، واليوم الآخر).

🔹 الإيمان بالقضاء والقدر.

🔹 مفاهيم عقدية رئيسية: وفيه (الشهادتان، تعريف الإيمان، ما يكفر به المسلم، الاختلافات العقيدية، أنواع الشرك العملي، شبهات حديثة، واجب المسلم نحو عقيدته).

⬅️ يمكنك تحميل نسختك المجانية من الكتاب الآن:

مما ورد في مقدمة الكتاب:

“نظرت في أمر الإسلام وحال المسلمين، فوجدت حالاً يتقطع لها الفؤاد، وتسيل منها العيون أنهاراً، ونظرت إلى دعوة الإسلام فعلمت أنها هي الأمل المرتجى، وعلى أكتاف شبابها يتحقق قوله تعالى: “كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز”.

فصرت منهم وإليهم، وتعلمت منهج الدعوة الإسلامية، فكان في قائمة ما تعلمت أن العقيدة هي أساس العمل، وأنها على رأس ما ندعو إليه، وإذا لم تتحقق العقيدة في النفوس فستتحقق الخسارة في الدنيا والآخرة، فبدأت أدعو إلى الله تعالى على هذا المنهج القويم، ثم إني أحببت أن أستزيد من علم العقيدة كما أحببت أن يكون بين يدي كتاباً شافياً سهلاً مبسطاً في مسائل، أستطيع أن أوجه الشباب المقبل على الإسلام لقراءته والنهل منه.

فعزمت على كتابة هذا البحث بأسلوب ميسر وتقسيم سهل، ليكون حاوياً كافياً، يتعلم منه المسلم ما يجب عليه من أمور عقيدته.

وكان منهج بحثي أن أذكر مسائل العقيدة مما ثبت عند العلماء العاملين الصالحين، ولم أتجاوزهم فهم أهل الإسلام الصافي الذي عرفوا الحق حين جهله الناس، كما أني حرصت على ألا ألجأ إلا لما ثبت بالدليل القاطع، وأما ما اختلف فيه العلماء فابتعدت عنه قدر الإمكان، ليكون هذا البحث ممثلاً بحق لعقيدة الإسلام الصافية.

وأخيراً.. أحث كل من يقرأ هذا الكتاب أن يبادر إلى العمل بالإسلام ودعوة الناس إلى هذه العقيدة الصافية، كما أرجو ألا ينساني من صالح دعائه، وما كان في هذا الكتاب من صواب فمن الله، وما كان فيه من خطأ فمن نفسي ومن الشيطان وأستغفر الله العظيم.”